أين مبدأ العدالة والامانة ؟؟!!
السلام عليكم ..
حدثني اليوم أحد زملائي عن موقف صار له خلال مراجعته لاحد الدوائر الحكومية اضطر معه إلى استخدام أسلوب النزاعة معهم لما لاقاه من طول انتظار ومبدأ الأفضلية للاحقون من معارفهم ويمكن بينهم اتصالات هاتفية اني انا جاي قدم دوري والصاحب ينتظر وعنده ارتباطات ومستأذن من الدوام
موقف يعاني منه أيضا الكثيرون ونراه في كل جهة تقريبا وأنا شاهدت هالأمور بنفسي
هنا يوجد مبدأ الأمانة والعدالة التي دعى إليها ديننا الحنيف .. ويمكن الرشاوي لها حضور في هذا الجانب وهو الأمر المحرم أيضا
أسئلة النقاش :
- كيف تتعامل مع هؤلاء خصوصا إذا ضاق بك الحال ؟؟
من المسؤول عن هذا الأمر بالتحديد ؟؟
برأيك كيف نحقق التعامل الصحيح مع هذه المشكلة المتفشية بحيث نلغي أثرها ؟؟
بارك الله مسعاكم
تحياتي