السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تم تنزيل تعميم في السلطنه بان طلاب ثاني عشر يدفعون ضريبه تعليم قدرها 5 ريال
و10 ريال عند استلام الشهادة العامه...
ملف مرفق 12786
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تم تنزيل تعميم في السلطنه بان طلاب ثاني عشر يدفعون ضريبه تعليم قدرها 5 ريال
و10 ريال عند استلام الشهادة العامه...
ملف مرفق 12786
عاد لهالدرجه :confused:
الله المستعاااان ..
السادة المشرفون فضلا لا أمرا ينقل هذا الطرح الى السبلة المحلية.
المواطن هو الصندوق الاحتياطي الدوله
معالي درويش قال كل الوزارات تجيب لي فلوس و كل حد و شطارته و اختراعاته،. هنا يتضح جليلا عندما نقول ان الحكومة قائمة على قرارات فردية اجتهادية و ردات فعل عندما تسال في امر يخدم المواطن يطالعونا بدراسات تخلفها دراسات فأين الدراسات من هكذا قرارات واين دور مجلس الشورى من مثل هذه القرارات المتلاحقة
يبدوا ان هناك تنافس من يستنزف المواطن اكثر
حسب علمي هناك اكثر من أربعين مليار دولار في الصندوق الاحتياطي الدوله جله استثمارات في مشاريع و عقارات و اسهم و سندات خزينة و مشاريع في شرق افريقيا و أوربا و اسيا و بعضها حديثا شراكات في مشاريع استثمارية في السلطنة في المعادين و النفط و في صحار و الدقم
هناك صندوق عمان للاستثمار و الصندوق العُماني للاستثمار و الاحتياطي العام الدوله و شركة النفط العمانية
للأسف عمان تأخذ من شعبها بكل شي واتفه الأشياء
انزين ليش الزعل مجرد حفنه من الريالات القليله ما يلها حس اصلا احيانا حتى الواحد ينسى انه في جيبه خمسه ريال.
السلام عليكم..
وصلتني هذه الرساله وحقيقة ليست المشكلة في أن يدفع الطالب 5 أو 10 ريال فهذا يحصل في السنة مرة واحدة ولنكن أكثر صراحة نحن ندفع تأمين لسيارتنا بمئات الريالات ولكن السؤال الذي نود الحاحنا في الإجابة عليه هو لو قدر هذا المبلغ ولاريب سنحسب ذلك لاحقا ,أين يذهب بالتحديد ؟؟؟؟ هل لصندوق الوزارة بالنفس أم انها خطة من ذوي العقول الراقية سواء نجحت الفكرة ام لا لتغطية بعض ما استنزف من مال للكروش الكبيرة فإذا جئنا للعملية الحسابية ونقول بأن في كل مدرسة وهذا رقم تقريبي يوجد 500 طالب وطالبة ثم نأتي لعدد المدارس في السلطنة بعد ذلك نضرب 15 ريال لكل طالب فأتوقع أن يكون المبلغ خيالي جدا أكرر أين يذهب.
تقديري
للأسف بدلا عن يزيدون المواطنين في رواتبهم ياخذون منهم الى متى هذا أيها الشعب العماني ؟؟
هل انتم راضين على هذا ؟؟؟
كل ما جاء يوم كل ما اخذوا أموال من الشعب وازدادت القرارات ...
هل هذا عدل برأيكم؟؟
لاباس اختنا الكريمة "كاتمة الجروح" ستأتي المداخلات بعد الوجبات تعرفين الآن هم على موعد مع تكملة ماتبقى من الفطور ولا أخفيك وصلني مقطع قبل قليل من احد الإخوة ويظهر فيه إبن علوي الوزير المسئول عن الشؤون الخارجية واعتقد أن المقطع انتشر في الواتساب وتعجبت من كلمة ربما خرجت من رجل اقارنه بالساسة المحنكين ومن ضمن ماقال وكان احد الإعلاميين يسأله عن الفساد فقال الفساد يأتي من المواطن فلا أدري ما المقصود بالمواطن ومن هو المواطن الذي وضع عليه ابن علوي نصب عينيه وعموما حتى لانخرج عن صلب الموضوع اتمنى ان تكون وزارة التربية لها تعليق على ذلك حتى توضح الصورة ونعرف ماالذي يدور في رأس من تبنى هذه الفكرة.
تقديري
بكل بساطه اختي الكريمه لانه ليس لديهم حل ثاني وما كان اصلا عندهم وقت للتفكير قبل حدوث الازمه ومن اين يملكون الوقت وكل واحد ماسك اكثر من منصب غير شركاته وعقاراته ارتفاع وانخفاض سعر البترول يحدث منذ زمن وشيء واحد يتكرر معه اذا انخفضت رفعت الرسوم والاسعار ولم ترجع لسابق عهدها واذا زاد سعر البترول ايضا ارتفعت اسعار اخرى وهكذا الفقير يضل فقير والغني يزداد غنى .في الحقيقه ليس لدي ارقام عن حجم قدرة الطبقه المتوسطه لدينا على التوفير والادخار هل تغير على مرور الزمن ام بقت ثابته ولم تتغير لانه قوة اقتصاد اي دوله يحسب على المتغيرات في طبقتها المتوسطه وليس الطبقه الثريه والغنيه.ولا كثرة المشاريع
لازم نساهم في حل لازمه
لانه الدوله هي الوحيده فلخليج توفر لشعبها امن وامان وعشان كيه ندفع ظريبة
نتمنى ذلك ياشيخي العزيز وبالنسبة للأمن والآمان فعلا لاننكر ذلك اطلاقا حتى إذا رجعنا للدين فالكل يدرك أن نعمة الأمان نعمة عظيمة ولكن مانراه الآن يجعلنا نفقد الأمان شيئا فشيئا ونسأل الله أن تكون هذه الأمور اشكالات ستنتهي حتما بلارجوع فوطننا ورائحة ترابه ستظل عالقة في انوفنا نشمها عندما نسمع ونرى الحروب والمجازر والإبادات الجماعية والإنتحارات وانتهاك الحرمات وغيره ,فالحمدلله رب العالمين, ونناشد كافة الوزراء وبدون استثناء ومن لهم مناصب في الدولة من الساسة وغيرهم ومن اصحاب الشركات الكبار أن تكون لهم بصمة واضحة جلية في هذا الوطن وان يقفوا بجانب الحكومة بمد آياديهم السخية ونحن مدركين ان هناك اناس ممن ذكرتهم خيرهم على البلاد لاينقطع يمدون آياديهم لايخافون الفقر لأنهم يدركون أن (الله) هو الرزاق وهو الذي يضاعف أجرهم ومالهم فيردهم اليه مردا جميلا " فاغتنموا الفرصة وامسحوا بخيركم دموع الفقراء فإن (( ليس للكفن جيوب))
تقديري
مع اخي شاكر فيما ذكره وكإضافة نحن نعيش بأمن وسلام نعم لا ننكر ذلك فنحن في نعمة كبيرة لكن النعمة زوالة ولو كنا معتادين كغيرنا على وجود رسوم وما شابه لإختلف الوضع اما ازمة وضيقة حال وارتفاع فاحش نتيجة ازمة النفط وتبعاتها ثم يتم الرجوع لجيوب المواطنيين امر غير مقبول ويعتبر استغلال لهم و هذا الامر مرفوض تماماً وسيولد انعكاسات سلبية ،،هناك طرق اخرى ممكنة فقط تنازلات من اصحاب النفوذ وتكاتف وتعاون مع تقليل المصروفات التي بلا داعي ومراجعة الميزانيات وتعديلها لأصبح الامر انجع ولم ينتج عنه سخط واعتراضات،،لا زلنا نتأمل خير وتعديل لهذا القرار وقرارات اخرى تتخذ واتخذت من قبل تسلب المواطنيين امور كانت من حقوقهم المجانية فيما مضى..
المشكلة ان من يصدر هذه القرارات بعيد عن المواطن لاستشعار همومه و عدم معرفة حقيقة بمعانات المواطنين فيحسبون ان كل المواطنين قادرين على كل هذه النفقات المتزايدة
الحمد لله على نعمة الامن والامان
وصلتني هذه الرسالة ع الواتس
وكان ع بالي إنها مجرد إشاعة !!!
ويمكن نسبة قبول طلاب الثانوية تقل مقارنة بالسنوات الماضية
اعتقد ان الافضل من فرض ضريبه عمل مكافئات للطلاب بحيث يكون استثمار لرغباتهم الشرائية من اجل حل مشاكل عجز الميزانيه فالمشكله اذا كان معاك مبلغ وتقشفت لاجل ما تصرف واهملت الاستثمار الي يوصل لحل الازمه وهنا مثلا نقول فكره والهدف منها
لو قلنا مثلا وش احتياجات الطلاب الاساسية وكيف يتم استثمار احتياجاتهم لاجل جذب وتوطين الاستثمار وناخذ امثله اساسيه وممكن فيه متغيرات
1- جوال واتصال ونت
2- ملابس
3- وجبات
4- باقي الاغراض بمتغيراتها مثلا نجمع تكاليفها ونعمل نسبة خطا تناسب باقي المصروفات الجانبيه وتناسب ارتفاع اسعارها في مواقع والتلفيات وهكذا ونقول مثلا
1- تسليم كل طالب نسخ جديده من المنتجات الخاصه بشركات انتاج الجوالات بشكل محلي مثلا ثلاث شركات تنتج مجموعه من النسخ مع كل نسخه جديده لكل شركه يتم توزيعها على الطلاب مع توفير اتصال و انترنت مجاني ويكون تكرار التوزيع مع النسخ الجديده مع توفير مراكز صيانه مدفوعة التكاليف
2- توفير 4 اطقم ملابس شهرية لكل اسبوع طقم لكل طالب
3- توفير وجبات غذائية مجانية لكل طالب وجبه نهاية الثلث الاول للدوام ووجبه نهاية الثلث الثاني للدوام
4- عمل بطاقة مصرفية وايداع مبلغ شهري 101 ريال عماني في الحساب تكون مجزئة كل اسبوع مثلا ايداع 25 ريال عماني في الحساب ويضاف 50 ريال عماني للطلاب في القرى النائية الي ترتفع عليهم التكاليف بسبب البعد عن المدن الصناعيه او ارتفكاع تكاليف صعوبة المواصلات
الاولى مع توزيع الجوالات يكون تم توجيه الرغبات باتجاه الاستثمار في صناعة الجوالات بشكل محلي مع انجاحه وانجاح تطويره ولو كلفت مثلا قرابة 750 مليون ريال عماني بشكل سنوي الا ان يكون الانتاج محلي مع التخفيف من استيراد الجوالات وهدر العمله الاجنبيه وتوفر فرص عمل
الثانية تنشيط الاستثمار المحلي لصناعة الملابس وباقي المستلزمات ولو كلفت بشكل سنوي 250 مليون ريال عماني الا ان في المقابل تقلل من الاستيراد وتوفر فرص عمل
الثالثه تنشط الاستثمار الغذائي بالمثل لو كلفت بشكل سنوي 250 مليون ريال عماني الا ان في المقابل تقلل من الاستيراد وتوفر فرص عمل
الرابعه تنشط الاستثمار في باقي المنتجات الي يستهلكها الطلاب باقي وقتهم ولو كلفت بشكل سنوي 750 مليون ريال عماني في مقابل تقليل الاستيراد ورفع الانتاج وتوفير فرص العمل
جميع لو كلفت 2000 مليون ريال بشكل محلي الا انها توفر هدر مالي مقارب له من الاحتياطي كاستهلاك طلاب بالاضافة لتوفير منتجات لباقي المستهلكين من العاملين القدامى والجدد بحسب الاستهلاك الموجه بشكل محلي مع مبالغ مقاربه اكثر او اقل بمعنى ممكن توفر من خلالها نزف احتياطي عمله اجنبيه 4 مليار ريال عماني وممكن تضيف له في حال توفر انتاجية صادرات ومع الوقت توفر هدر اضافي مع نمو عدد الطلاب فاعتقد ان الحل يكون عن طريق توجيه الصرف المحلي لتوفير الهدر الاجنبي
يفترض عدم الاستسلام لمسألة ان مافيه الا مصدر يتم التعويل عليه انما استثمار حاجات الناس وهمومهم لاجل توطين الاستثمار وتحسين الانتاجيه لاجل تحسين مستوى المعيشه عن طريق الصرف الموجه فموجود احتياجات اساسية وصناعات تحتاج للتوطين لاجل توفير الاحتياطي النقدي المغادر ومو بس مجرد لهايه وعش بهمومك فيفترض في كل الحالات تستمر الحياة في التقدم بشكل اجمل
فى زمن سيدنا عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه لم يكن هناك شخص يحتاج للمساعده من بيت مال المسلمين حتى قال انثروا القمح فى اعالى الجبال حتى لا يقال جاع طير فى بلاد المسلمين