ذاك زمان مضى وفات عزيزي
الان المتمسك بالدين كالقابض على الجمر في لهب الشمس
من كل النواحي هناك ضغط وتحدي له
دم متألقا صديقي
عرض للطباعة
ذاك زمان مضى وفات عزيزي
الان المتمسك بالدين كالقابض على الجمر في لهب الشمس
من كل النواحي هناك ضغط وتحدي له
دم متألقا صديقي
قاتل انت رائع وموضوع رائع بقدر روعتك وحسن أخلاقك. شكرا لك جزيلا كثيرا وفيرا
الرجال الحين يشوفوا زوجاتهم وبناتهم طالعات بزينتهن وضحكتهن من بعيد وعادي وكأن شيئا لم يكن إلا من رحم الله.