استغفر الله العظيم ..!
في مشهد غريب، قام جزار مصري يبلغ من العمر 36 عاما بالتنازل عن دعوى زنا أقامها ضد زوجته بعد نحو عامين من سيل الدعاوى القضائية، التي بدأت برفعها قضايا نفقة وحضانة وتبديد منقولات وطلاق منه، حتى ظهر السبب الحقيقي لنفورها منه وهو ارتباطها بعلاقة غير شرعية بجارها.تعود التفاصيل عندما علم الجزار مصادفة من إحدى السيدات بوقوع علاقة آثمة بين زوج الأخيرة وزوجته، وأنهما يلتقيان فوق سطوح المنزل المجاور كما أنه يتردد على منزلها عن طريق القفز من فوق السور إلى السطوح، إضافة إلى أنها سربت له صورا خاصة و” شات جنسي ” بين زوجته وعشيقها .وبلغ الزوج الشرطة ليتم بعدها ضبط العشيق، الذي اعترف أمام النيابة بصحة حسابه بموقع التواصل الاجتماعي واعترف بحقيقة الشات لكنه رفض الاعتراف بإقامة علاقة كاملة معها، مشيرًا إلى أنها أكدت له أنها حصلت على الطلاق، وبعد فترة حكمت المحكمة بالسجن عام لكل من الزوجة والعشيق بتهمة الزنا، وبالفعل تم حبس العشيق لحضوره، غيابيًا على الزوجة الهاربة.وبعد أسابيع من الحكم، بدأت الزوجة “الهاربة” بالتواصل ومحاولة التصالح معه بعدما طلبت منه التحقق من حارس العقار، مؤكدة أنها بريئة ، وبعد الاتفاق مع شقيقتها قرر الزوج التنازل عن جميع القضايا وتوكيلها بشخصها للتنازل عن دعوى الزنا، وبرر قائلا: ” ابني ملهوش ذنب في الفضايح دي.. وخلاص قفلت السطوح اللي كان ابن الحرام بيشاغلها منه.. وهي حلفت لي إن محصلش حاجة وكل الحكاية كانت كلام وبس “.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
استغفر الله العظيم ..!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لا حول ولا قوة الا بالله
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
الله يصرفهم صرفه بثلاثتهم
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
هههههه![]()
هههه رجال طيب وعلى النيه
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
مسكين شخص صدوقي وعلى نياته وسامحها