الدول الفقيرة لم تحذو حذوهم في رمي موظفيها في الطريق بعد عمل 15 سنة وشهرين أو يتم التصدق عليه وتمنن من فئة الأرامل والمطلقات والعجائز وهوه فرد عسكري خدم الدولة والمواطنون يوم الدولة بحاجة للمواطن ولم يهرب ويعمل خارج البلاد براتب مغري ويقول بعض المسؤولين ما جينا نخرجكم من منازلكم للعمل وأنا أقول جيتونا في مقاعد الدراسة يوم الفصول من سعف النخيل ولبينا النداء إجلالا وإكراما لمولانا وبلادنا الغالية وقائدها العظيم وهذه صورتي سنة 1985 في نزوى وهذا رد الجميل للمواطن لا يجد قوة يومه أو يعيش على الصدقات وتغلق أبواب الرزق أمامه