ما زال الوطن الغالي عُمان، بإنتظار والدهُ الحنون، وقائد مسيرة المظفر،
وحكيم العرب مولاي السلطان قابوس بن سعيد المعظم-حفظه الله ورعاه،
وكل القلوب تدعوا للمقام السامي فب هذه الأيام المباركة بأن يلبسة ثوب الصحة والعافية،
ويطيل في عمره، ويرجعه الى عُمان سالماً غانماً يا رب العالمين.




رد مع اقتباس