كان ماجد يصاحب الغارقون في المعاصي وقد عانى كثيرا عندما قاموا بتركه وتعرف على اصدقاء جدد طيبون ذوو اخلاق واستطاع ان ينمي مواهبه وانشغل بالنصح وكتابة المواضيع الهادفه . ومؤخرا انضم الى مجموعه في تطبيق واتساب وفيه من الاشخاص الذين يضحكون على النكت التافهه ولا ينصحون فلا ينهون عن المنكر ولا يأمرون بالمعروف وهذا واجب على المسلمين ، لاحظ انهم ضعاف بسبب سخريتهم وعدم مبالاتهم بالدين وهم مهتمين بالدنيا واتباع شهواتها فيقول : احسست وكأنني اقراهم كالكتاب المفتوح واستطيع حرق هذا الكتاب بإذن الله تعالى .
أحمد الغيثي