محاولة اردجان تحويل السلطة من رئيس الوزراء الى الرئاسة و التدخل في البرلمان و الصحافة و في تعيين روساء الأقاليم من حزب العدالة و التنمية و تغيير الدستور لصالحه لم يجعل لداوُد اوجلو مجالا للصمت فقد بلغ السيل الزبى و أمير المؤمنين اردجان مستمر في دكتاتورية الاخوانية
القادم حافل بالكثير من الاحداث في تركيا فقد جلب أمير المؤمنين داعش و النصر التى اذا ما حوصرت و ضاق عليها الخناق في سوريا رجعت من حيث دخلت الى العمق التركي و بوادر ذلك بدأت في الظهور