لا جديد
وعود خليجيه وهميه كالعاده
أثير – ترجمة يحيى الراشدي
قررت سلطنة عمان تأجيل مشروع سكة الحديد والذي يربطها ببقية دول الخليج وذلك لمواكبة الجدول الزمني لبقية الدول الخليجية حسب ما صرح مسؤول رسمي، جاء ذلك في خبر نشرته صحيفة” تايمز أوف عمان ” وترجمته “أثير” .
حيث ذكرت الصحيفة بأنه تم إلغاء الإتفاق الموقع مع الشركة الاستشارية والتي من المفترض أن تشرف على مشروع سكة الحديد.
من جانبه صرح أحمد الشعيلي -مدير مكتب وزير النقل والإتصالات- قائلا: “وزارة النقل والإتصالات لم تلغي المشروع ولكن تم تأجيله لأن بقية دول الخليج قررت وقف العمل على المشروع”.
وأضاف الشعيلي بأن السلطنة قررت فسخ العقد مع الشركة تفاديا لدفع أي تكاليف غير ضرورية حيث قال: “لقد كانت شركة واحدة فقط وقررنا إلغاء العقد المبرم لتجنب أي تكاليف إضافية حيث لا يوجد سبب لإبقاء العقد مبرما مما يتسبب في دفع تعويضات نحن في غنى عنها”.
ولم يحدد الشعيلي وقت محدد لبدء المشروع مجددا، حيث قال بأنه متى ما كانت الصورة واضحة في الجزء الأخر من المشروع، ستقوم الوزارة بالتوقيع مع الشركة لبدء العمل من جديد.
الجدير بالذكر، أن مشروع سكة الحديد والذي يربط دول الخليج ببعضها البعض كان من المقرر إنهائه عام ٢٠١٨م.
سلام للقلوب الصادقة
لا جديد
وعود خليجيه وهميه كالعاده
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
نعم التقيت بأحد المسؤولين منذ فترة و اخبرني بالحدث غير انني لم اصدق الخبر لما رأيت من مراسيم سلطانية متعاقبة في نزع الملكية حتى المرحلة الثالثة من المشروع و اخرها لقاء الشركة في الوسطى منذ عدة ايام حيث سيتم توزيع الموظفين الى جهات اخرى آلى إشعار اخر للأسف الشديد.
المحرك الاول لهذا الالغاء هو امران
الاول هبوط أسعار النفط و تردي الموازنات الخليجية
و الثاني هو عدم تعاون دول مجلس التعاون فيما بينها، فرغم الاتفاق على جدوى المشروع غير ان تباين الرؤى أودى بالعامل الاقتصادي
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
تصرف جيد من وزارة النقل ان فسخت العقد مع الشركه وكما يبدو ان الاشكاليه ليست عمانية بقدر ما هي خليجيه وربما تدني اسعار النفط هو الذي ادى الى تأجيل المشروع بدول الخليج كلها وليس عمان فقط .
سلام للقلوب الصادقة
هو كذلك بارك الله فيك اخي الكريم،. في حقيقة الامر الوفورات المالية و الاحتياطي النقدي لدى معظم دول الخليج ضخم و المبالغ المرصودة لمشروع القطار نقطة في بحر غير انه لا توجد إرادة سياسية لدى دول الخليج لانهم لا يعملون على التكامل الاقتصادي و انما على العكس و جل المشاريع تكون متضادة و لا يرحب الخليجيون بالمشاريع الضخمة في السلطنة و على رأسها ميناء الدقم خوفا من التقدم الاقتصادي و السياسي للسلطنة لقاء موقعها الاستراتيجي الذي طالما حاولت بعض الدول افشالة و العدوان على اليمن يأتي في هذا الإطار محاولة منهم فتح منافذ على المحيط الهندي بعيدا عن السلطنة
هذه هي الحقيقة المؤلمة للأسف الشديد
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
الأوضاع تغيرت في المنطقة واصبحت هناك خطط اخرى لمشاريع تؤدي بعض الاغراض التي من اجلها كان المشروع لكن بعيدا عن السلطنة بما انها ليست على هوى البعض،،تصرف جيد عموماً
نتمنى يكون هذا قرار لصالح السلطنة
وهذا الي احسه انا ان هذا في صالحنا
شكرا
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
كل تأخيره فيها خيره
شكرا جزيلا لك على جهودك
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
كان لي تعقيب منذ بداية طرح أول موضوع عن القطار وكانت وجهة نظري بأن الحكومة تسرعت في ذلك وهذه غحدى نتائج التسرع ناهيكم ان الملايين انفقت قبل ان ينفذ المشروع وهاهو المشروع توقف .
تقديري