من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
الله المستعان
عسى القادم خير ولو ان بعض المحللين يرون ذلك أمرا اعتياديا في ظل الظروف الراهنة تجنبا لاستنزاف السيولة من الصندوق الاحتياطي للدولة تجنبا للانتحار الاقتصادي
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
شي طبيعي و لا يستدعي منا اكثر من حقه فذلك لتسديد قيمة المشاريع الضخمة التي اخذت الحكومة على عاتقها القائم بها لانها تشكل الدعامة و الركيزة التي تبني عليها المستقبل و الخيار الاخر هو إيقاف المشاريع و الصرف على المعيشة و اللموازنة التشغيلية، ربما يكون هناك تباطؤا في ذلك و استعجال من الحكومة في الصرف على أساس ثبات أسعار النفط و ذلك وقع فيه الجميع
جميع الحكومات الخليجية و شركاتها وقعت في نفس الخندق و هنا تلاحقنا الاخبار اليومية من هذا البلد او ذاك للتوجه للاقتراض فقد قامت السعودية باقتراض عشرة مليارا فائدة عالية و ليبور 120 نقطة أساس هذا فوق سحب مائة مليار من الاحتياطي و كذلك هو حال الدول الاخرى
ليس عيبا الاقتراض فالدول المتقدمة اقتراضها يعادل دخلها القومي كاملا كلولايات المتحدة و اليابان
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
اعان الله عمان واهلها واخرجهم من هذا الوضع الى ما هو خير وصلاح .
سلام للقلوب الصادقة