كانت الجلسة العائلية قديما مختلفة ً ،
القرب ، والعلاقة ، والإنصات . والأخبار ، والود ، والرحمة ، والتهافت للجلسة الجميلة بكل أخبارها التفصيلية ..
التي تبني الطفل ،، وتشعر الكبير بالاحتواء ،،
لكن الآن سيطر على كل شئ ( الفون ) الهاتف ( الموبايل ) والبرامج التي تحتويها ،،
هو الأب ، وهو الأم ، وهو الصديق ، وهو الاخ ، وهو ( العلاقة الأولى بنسبة تفوق كل شئ ،، !
هل أخطأت في وصفي ،، حسب رؤيتكم . !
ماعلاقتك بهاتفك ، وكم يشغلك عن كل أهلك ؟
كم تمنحه ؟ وماذا يمنحك في الحقيقة ؟
لربما حتى الاستفادة من البرامج والمحتويات علميا قليل جدا للغاية ؟؟
كم يمنحك عًاطفة ً حقيقية ً ؟
ألا يجدر بنا أن نعود للواقع الأصيل ،،
. كيف ذلك ؟
منقوووووول للمناقشه