هل خيل لك يوما أنني دائما ما ابقى كـ طفلة أعيت الحمى جسدها من شدة البرد
ترجو ملجئا دافئا يقيها ذلك البرد كـ حبك الذي تملكني وجعلني حبيسة البوح
ابحث بين ثناياه عن الأمان لحظة الهذيان
***
هل خيل لك يوما أنني دائما ما ابقى كـ طفلة أعيت الحمى جسدها من شدة البرد
ترجو ملجئا دافئا يقيها ذلك البرد كـ حبك الذي تملكني وجعلني حبيسة البوح
ابحث بين ثناياه عن الأمان لحظة الهذيان
***
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »