أين الأمن والأمان والمواطن الفقير لا يأمن على ممتلكاته في الدولة ولا حرمة له في ماله يصادر بدون وجه حق هل يعقل هذا في عهد مولانا حفظه الله وهوه رجل السلام وقائد عظيم وملك كريم يشهد له العالم بذالك نحن على ثقة ويقين أن مولانا حفظه الله لا يقبل بظلم المواطن ولا يقبل بمصادرة ممتلكات الفقير والمسكين واليتيم بدون وجه حق ولكن من تسول لهم أنفسهم في ظلم الناس ولا أحد يقول لهم شيء وكل يوم أسوء من الأخر بكون المسؤول بدون حسيب ولا رقيب وخير دليل مزارعا من عشر سنوات أو يزيد ولا يزال المواطن الفقير مظلوم ولا نصير له ومخالفة قانون التعويض ودستور البلاد ونظامها ومخالفة عدالة الدولة ونظامها ولا أحد يقول لهم شيء والله المستعان تحياتي للجميع