مَا لقَى : هالقلب ، لأوجَاعِه -مفَر
عَانِق جُروح القَلم وأصبَح أديب
شكوتي للہٌ . . ولي عنٌده مقَر
يوم صٌار آلدمع لعيوني رحيب♡