،،،
ليست العبرة بزحام من حولك ولا بعدد من يسأل عنك في غيابك أو حضورك ، إنما بمن يحتفظ لك بركن دافيء في ثنايا روحه تلجأ إليه فرحاً ، حزناً ، خوفاً ، وعندما يوجعك العالم ألماً .