,




"يا لحاجتنا، للحظة نعيد فيها شعورًا فقدناه، نرقى بها معارج القبول، ونسترد شيئًا منّا غاب أو ذَبُل، ما أشد حاجتنا لسقاء يومٍ يُعيد حياة سنة."