غَافَل النسناس , شعلة في بدايات النهاية
توّها تنعس واخذها من فم الجمر وعطاني:*



الظلام , وهمهمة جرح يتوقّد في حشايه
لاخطفني من يدين الليل في فمّه رماني



ان سكت.. تاهت بي الخطوة عن دروب الهداية*
وان حكى من خاطره ,, أيوووه للظلما حكاني,,!