تساءلت أين ذلك الذي يدعى بـ الرحيل !
فـ أنا بـ حاجة له جدا ..
أود الرحيل !
لما البقاء و لما البقاء !
و قد عاصرتنا مواجع و عناء !
و يا أملي تمسك بيدي جيدا
حتى لا اضيع !
.
.