***مسااء ورد أريج***
***سبحان الله..***
***الله يرحمهاا ياا رب***
***الف تشكرات لك ع بث الخبر***
***بااارك الله فيك***
وكالات ( صدى ) :
فُـجع الرأي العام في بريطانيا بجريمة غير معهودة ليس لها أية دوافع سوى “الشرف”، ولا تتضمن أية ملابسات سوى “مكالمة هاتفية” أجرتها الفتاة بهاتفها النقال لتدفع حياتها ثمناً لتلك المكالمة، ويتبين سريعاً أن القاتل هو والد الفتاة التي جاء بها إلى بريطانيا بمحض إرادته حتى تتعلم اللغة الإنجليزية.
وفي تفاصيل الجريمة التي تداولتها وسائل الإعلام في بريطانيا، فإن رجلاً كويتياً يبلغ من العمر 59 عاماً سدد 13 طعنة إلى ابنته مشاعل في رقبتها ليتركها غارقة في دمها داخل منزلها في مدينة “بورنموث” الساحلية جنوب إنجلترا، ثم حاول الانتحار على ما يبدو، حيث أصاب نفسه بجراح مستخدماً أداة حادة أخرى غير تلك التي أجهز بها على ابنته داخل المنزل الذي كانا يعيشان فيه.
وفور وصول الرجل الكويتي إلى المستشفى للعلاج من الجراح التي أصاب بها نفسه، تكلم بالعربية سائلاً الممرضين: “ما عقوبة جرائم الشرف في بريطانيا؟”، مؤكداً لمن حوله أن ما قام به ليس له أية دوافع سوى “الشرف”.
ولا يوجد في القوانين ببريطانيا ولا في أعراف المجتمع ما يسمى “جرائم الشرف”، كما أن هذا النوع من الجرائم يعتبر غريباً على المجتمع البريطاني ويصعب أن يتفهمه الناس في المجتمعات الغربية.
واعترف المواطن الكويتي بارتكاب الجريمة أمام محكمة في بريطانيا، وقال إنه “كان يغلي من الغضب” عندما وجه الطعنات القاتلة لابنته، مشيراً إلى أنها “لم تحترمه”، وطلبت منه العودة إلى بلده.
***مسااء ورد أريج***
***سبحان الله..***
***الله يرحمهاا ياا رب***
***الف تشكرات لك ع بث الخبر***
***بااارك الله فيك***
لاحول ولاقوة الابالله
لا حول ولا قوة إلا بالله....الله يرحمها ويثبت والدها من ضيق الي صابه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لاحول ولا قوة الا بالله
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
لا حول ولا قوة الا بالله
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !