نتمنى من الجميع التكاتف للحد من انتشار مثل هذه الظاهرة التي باتت تنتشر بشكل كبير في مجتمعنا العماني وسبب ذلك وبلا شك كثرة مواقع التواصل الاجتماعي وازدحامها بالموضوعات المشاعة والتي سهل من خلال هذه المواقع سرعة النشر سواء أكان ناشر هذه الإشاعة على علم بمصادقيتها أو لا فهو في النهاية يرغب في نشر كل ما هو جديد على شبكات التواصل الاجتماعي بغض النظر عن مصدر الخبر وصدقه من عدمه..