كل شي بحياتنا مثله مثل
الـ
له وجهين
بحيث كل على حسب استخدامه الخير او الشرير
فمثلاً
احيان نعجب برموز او نجوم سواء بعصرنا هذا او عصور سبقتنا
فمثلاً الرسول علية الصلاة والسلام قدوه لنا ويكاد يكون جميعنا معجبين به اشد الاعجاب
وهناك من يعجب بممثل او مغني ماقام ولا قعد
ومثل هذا
الي يعجبون بالمدارس
تلقى احد اعجابه ببنت معينه له لاعليه بحيث هالاعجاب يثري شخصيته وحياته ويخلي حياته من احسن لاحسن ويكون بمثابة الصقل لتصرفاته
وآخر
تندمر حياته واخلاقياته جراء اعجابه
اتوقع
السبب وهو الفراغ العاطفي الي قصروا فيه الاهل
فيحاول الابناء اشباعه من منحى آخر
والله يصلح النيه والذرية ...