البعض يملك اخلاق المسلمين وهو ليس بمسلم
انسانيين وقمة في الامانة حياتهم لا تتلون بتلون كراسيهم
هكذا هم من لهم بصمات حقيقية وتذكر بغض النظر عن توجهاتهم ومعتقداتهم ومبادئهم ودياناتهم....
رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون هذا الشاب يذهب إلى عمله بالمترو، والأجمل من أخلاقه انه انه يظل
واقفا لأنه أحيا لا يجد مقعدا يجلس عليه ، بل الأجمل أن
الشعب البريطاني يتعامل معه بأنه ليس أكثر من موظف
يقوم يعمله ،والأجمل انه ليس لديه حراس ولا مسدسات
ولا واقية رصاص ..ويقوم بدفع تذكرة المترو ويصف في الطابور.
أما عندنا وما أدراك ماعندنا
البعض يملك اخلاق المسلمين وهو ليس بمسلم
انسانيين وقمة في الامانة حياتهم لا تتلون بتلون كراسيهم
هكذا هم من لهم بصمات حقيقية وتذكر بغض النظر عن توجهاتهم ومعتقداتهم ومبادئهم ودياناتهم....
لا ادري مصدر الخبر اخي الكريم فقد عشت في بريطانيا منذ منتصف الثمانينيّات و الامر ليس كما ذكرت اخي الكريم.
كاميرون من أسرة أرستقراطية غنية و لد و في فمه ملعقة من ذهب و قد ورد اسمه و والده في وثائق بنما.
نعم الحياة في المجتمع الغربي اقل تعقيدا في بعض جوانبها غير انها مليئة بالمنغصات و أولها الضرائب و غلاء المعيشة
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
استاذي ابا مازن أعلم انك سياسي محنك وعشت هناك
ولكن هذا الشخص كان راكب المترو والناس جلوس وهو
واقف يقراء جريدة .ولكني لا أجيد إرسال صور للسبلة
فقط انا أقوم بنقل الكلام بدون صور وذلك لعدم معرفتي
بكيفية إرسال الصور مع الكتابه ..
انا قمت بنقل الكتابه مع أنه كان هو واقف داخل المترو
اشكر مداخلتك الرائعه ومرورك
هذه القصه وصلتني مرارا سابقا
ما يمكن تعلمه من هكذا اخبار هو اصرار العرب على تعظيم الغرب حتى باختلاق الفبركات (بالرغم انه واقع الغرب كافي لأخذ العبر منه)
و ايضا عدم اكتراث أكثرنا من التأكد مما نقرا و نسمع و نشاهد ( وهذا ما يستغله إعلام العربيه و الجزيره حاليا )
على العموم : كاميرون فعلا ركب القطار و لكن هذه اللحظات النادره كانت قبل انتخابه رئيسا للوزراء ٢٠١٠ و وكان الغرض من هذه الصور هو الترويج لكاميرون في توجهاته الاقتصاديه .
٢٠٠٨ربما غالبية ركاب القطار لا يعرفوا من هذا الرجل وإذا عرفوه فكان مجرد موظف وسياسي عادي كآلاف مثله في لندن من السياسيين الذين يستقلون القطار يوميا
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
الاخوان الاكارم احيانا فعلا قادة ومسؤولين اجانب متواضعين واخلاقهم عالية وانسانيين مع تحفظي ع شخص كاميرون فمثلا في ردي ما ذكرت اسمه مع انه هو النموذج المذكور لان سبق وشاهدت مقال عن استغلاله للفقراء في دعم حملاته الخ من امور ضد المسلمين غير انه من اصول يهودية في المقابل له محاسن وله شعبية في بلاده م نقدر ننكرها وما فيها شي نتداول هكذا امور تبقى مقالات و العاقل يفرق الغث من السمين حتماً ويأخذ الخلاصة المفيدة!
صحيح شو فايدة يوقف شارع بكبره ويعطل مصالح الناس عشان يمر موكبه !_!
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق