مع تحسن المستوى المعيشي للإنسان و اختلاف نمط الحياة تطغى لديه ثقافة الرفاه و الاستهلاك من غير وعي ولا ادارك تماشيا مع السائد في المجتمع الجديد

للأسف الشديد لا نملك ثقافة الاستهلاك فالشراء عادة لا يكون مخطط له من حيث الكم و النوع و كذلك هو الحال في البيت من حيث التحضير و النوعية

زِد على ذلك ضعف الثقافة الصحية من حيث ما هو مضر و ما هو مفيد و ربما هي احد المسببات للامراض عندما و منها السمنه و الضغط و السكر و الكوليسترول