كل الشكر لك ابو سالم
رصد-أثير
ردت بلدية صحار على الخبر الذي نشرته أثير أمس الأحد بعنوان ( مواطنتان “بلا منزل”.. وتُناشدان المسؤولين وأهل الخير لمساعدتهما). ومن باب الرأي والرأي الآخر تقوم الصحيفة بنشر رد البلدية كاملا.
وقالت بلدية صحار بأن المواطنتين تقدمتا بطلب مساعدة إسكانية لدى البلدية وقد تم تسجيل الطلب بتاريخ 2013/06/10 ، ثم تقدمتا بطلب استثناء من دور التسلسل بتاريخ 2014/02/13، وبناءً عليه قام المختصون بعمل زيارة ميدانية لدراسة حالتهن بتاريخ 2014/03/30 أي بعد أقل من شهر من طلب الاستثناء.
وأوضحت البلدية في ردها عبر تغريدات رصدتها “أثير” من حسابها في “تويتر: بأنه تم عرض الطلب على اللجنة المختصة وتمت الموافقة على استثنائهن من الدور لبناء منزل لهن بتاريخ2014 /06/8، ثم أسندت المناقصة في شهر نوفمبر2015م.
وأضافت: تقدمت الشركة المنفذة بخطة العمل للمشاريع الموكلة لها وضمنها هذا المشروع وبدأ العمل في تنفيذ منزلهن في شهر فبراير 2016م، ثم توقف العمل في بناء منزلهن بعد مضي 4 أشهر من بدء العمل لأسباب تتعلق بتجميد الموازنات المالية لمشاريع البلدية ومنها مشاريع الإسكان .
وأكدت البلدية بأن مساعي المطالبة في الإفراج عن المبالغ المخصصة لمشاريع الإسكان مع الجهات المعنية متواصلة كما أكدت التزامها بإكمال مشروع هاتين المرأتين وباقي المشاريع الأخرى التي توقفت بسبب الوضع الاقتصادي الراهن وذلك عند توفر الإمكانات اللازمة.
ونوّهت البلدية في ختام ردها إلى ” ضرورة تحري الدقة وأخذ المعلومة من مصدرها قبل نشر مثل هذه الأخبار التي تعتبر غيرواضحةالتفاصيل وربما تشوبها بعض المغالطات”.
وإذ تشكر “أثير” بلدية صحار على تفاعلها السريع مع الخبر المنشور في الصحيفة أمس فإنها تؤكد بأن المعلومات التي وردت في الخبر صحيحة، حيث قالت المواطنتان بأن ” العمل في المنزل، لم يستمر، حيث توقف المقاول عن العمل بسبب عدم دفع مستحقاته من قبل البلدية”، وهو ما أكده رد البلدية.
سلام للقلوب الصادقة
كل الشكر لك ابو سالم
استثناء 4 سنوات حتى رد البلدية مخزي
تقديري
اونه كيه تم استثنائهن من الدور ..!
تم الإستثناء 2014 والمناقصه رست نهاية 2016 ..
يا مغيث![]()
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
الله يعينهن ويساعدهن ويفتح له ابواب رزق ..
والدي الحبيب :
لن يضيع ما علمته لي ..
و الذي غرستهُ في نفسي ..
وسأظل دوماً إبنتك التي تفخر بها ..
و لن أخيب ظنك بي يا أبي الحبيب.
ربما على الحكومة الاكتفاء بالبنية التحتية و توجيه الخطط المقبلة لرفاه المواطن
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق