حشى كيف هانت عليه بنته![]()
باع والد أفغاني ابنته التي تبلغ 6 أعوام لرجل خمسيني مقابل الحصول على ماعز لسد احتياجات عائلته اليومية وظهرت الطفلة في فيديو تبكي بحرقة لحظة مغادرتها منزلها لتنتقل إلى منزل الشاري.
ونشر موقع صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية، الفيديو الذي هز المشاعر بعدما ظهرت الطفلة، التي تسمى غاريبغول، تمشي مكرهة نحو الرجل الخمسيني سيد عبد الكريم للانتقال إلى منزله، وهجوم النساء عليه بالضرب.
وتعود تفاصيل القصة حين وافق والد أفغاني على بيع طفلته لخمسيني وتزويجها له مقابل ماعز ومواد غذائية منها الأرز والشاي والسكر والزيت، مبرراً للشرطة بعد القبض عليه بأنه كان مكرهاً لفعل ذلك من أجل تحصيل لقمة عيشه وإطعام عائلته مفسراً أنه اشترط على الشاري بألا يمارس الجنس معها إلا بعد بلوغها 18 عاماً.
وسرعان ما تحرك مكتب حقوق المرأة في أفغانستان مطالباً بتطليق الطفلة وإسقاط حضانة الأب، لكنها ستكون عملية معقدة حيث سيقوم إمام آخر بإجراءات الطلاق وهو مكروه في الثقافة الأفغانية
وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا
حشى كيف هانت عليه بنته![]()
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
شو طلاق ..؟
اساسا من شروط الزواج تكون البنت واعيه لهالشي مب كيه والدرب ..!
وشسمهه يعني بعد الأب رحمته اكيد كان مضطر بس كان يقدر يلجأ لطريقه ثانيه ..
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
جف القلم لاتعليق
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
يا الله
حرام عليهم مجرمين
هناك أناس تحدثهم عن الألم ... فيحدثونك عن الأمل ...هولاء
هم من نحتاجهم بالقرب منا دائما !
***
المقابر مليئة بأناس كانوا يعتقدون
بأن الدنيا لاتسير بدونهم ...
يا خي موت روح اشتغل بدل ما تزوج طفله لشايب بعدين شو هالزواج اللي يحلوا ويحرموا فيه على اهوائهم الا لعنة الله على القوم الكافرين
عمرها 6 سنوات
اوين يزوجوها نعم العقل ايجن منهم هالبهائم
هناك أناس تحدثهم عن الألم ... فيحدثونك عن الأمل ...هولاء
هم من نحتاجهم بالقرب منا دائما !
***
المقابر مليئة بأناس كانوا يعتقدون
بأن الدنيا لاتسير بدونهم ...
الا الحماقة اعيت من يداويها