من ليس له ماضى ليس له تاريخ والا حاضر انهم يحاولون استجداء التاريخ الضارب بجذوره فى قديم الأزمنه الساحقه مما جعلهم اشبه بمشيه الغراب الذى اراد التقليد فلا هو اتقن المشيه التى يريد تقليدها والا هو رجع لمشيته فصار مثار للسخريه والتهكم