مســـاؤك ورد وياسميـــن أسـتــاذي الغافــــــــــــــــري ..

فــي الحقيقــة لــم أخــطط لــدخــول المنتــدى الآن فـي هـذه اللحظـة
كنــت فقــط أنهــي عمــلًا ما علــى حاسوبــي
ولكــن حنينــي دفعنــي لأطــل علــى هــذا المكــان الـــذي هجــرته طــويلا
فاستوقفنـــي عنــوان قصيــدتــك التــي كانت بمطلـــع الصفحــة الشعـــرية
واستوقفنـــي أكثــر اســم كاتبهـــا ..
فلــم أشـــأ أن أذهــب دون أن أتــرك بصمتــي هنـــا
وأستمتــع بــروعــــــة هـــذا الرسائــل الرائـــعة ..

جميـــل كمــا كنـــت أستـــاذي

تقبــــــــل مــروري العابـــر


دمــت بسعــادة