هناك من البشر ولا ادري اهو من محبه ام استعلاء
فالرجل الشرقي عموما... جل اهتمامه ونصحه وانتقاده للمرأة... ولكن لا يقف نظرة أنصاف مع نفسه أولا أو بني جنسه... فالرجل حتى لو كان تملئه الأخطاء.. وقد يكون سببا لانجراف الأنثى واتهامها الا انه يخرج نفسه من المسؤلية فقط لأنه رجل... فكثيرا ما يقع اللوم على الفتاة فقط... وقد يكون الرجل هو المخطط لذالك...بتلاعبه بالمشاعر وعاطفة المرأه... فكما وهناك رجال واثقون بأنفسهم... فهناك نساء مثقفات وعلى النقيض هناك العكس،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هنا .... تُرِكَتْ بصمة ... أثارها ايحاءات مذهله
سنغدوا نَنْكُتْ قمم اللافا ...
حتى تتهاوى ... فنحضن منها الأحم ..
لترتكز على أرضنا.. فتهدأ فتُضَم ..
تلك هي أمانينا ... باتت ومضه ... في سراب وَفَرْ
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
ويَسألُكَ الشَغفُ ...
كَيفَ أسْتَطعتَ أَنْ تَملأَ القَلبَ حُباً
رَغمَ وَجعِ المَسافَة ... !!!!
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
مُغْتربٌ ..
فِي مُدنِ التِيه
يَبْحثُ فِي أَروقَةِ المَساءِ
عَنْ نُورٍ بَعيدٍ ..
يَتوسَدُ أَرصِفةَ الحَنينِ
ويَنامُ بِجفنَيِن مِلؤهما الوَطن ..
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
( .... وَحِينَ جِئتُ أَخطُ مَشاعِري فرّتِ الكَلِماتُ وتَأجُجتْ الأحَاسِيس ..
كَيفَ أَكتُبُ نَبْضاً أو أُصِيغُ شَوقاً وأَنتَ المَغموسِ بَين أَنامِلي ..
المَنثُورِ فِي تَفاصِيلي ... )
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وإِنَّكِ :
بِدَاخِلِي رَغْمَّ الحَواجِز والمُدن .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تَنْفرِدَ أَبْجَدِيتِي بِكِ ..
وحِينَ أَكْتُبكِ تَجْرِي أَنْهاراً تَسْقِي
جُذورَ شَوْقِي ..
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كُلما أَوغَلتِ فِي الغِيابِ
شَدْنِي إِليكِ أَكثر .. صَوتُكِ .. حَرفُكِ
وطَيِفكِ المَوشُومُ فِي ذَاكِرتِي
فَأشْتَاقُكِ أَكْثر .. وأُحبْكِ أَكثرَ وأَكثر ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .