مالت حقول البرد في حضن حطَّاب
........ قبل ارتعاش الفاس وشلون تدفين
كان الرصيف غْلاف ودروبنا كْتاب
........ صار الكتاب خْلاف وأحلامنا فين
الله الله الله من اجمل القصايد التى قرئت
اتمنى من كل قلبى انها تضاف للمكتبة لأنها فعلا روعه كل بيت فيها له لذه خاصه
تشكرى استاذه على هكذى ابداع