ههههه على فكره اللي يتشاحطوا ع الثانية هم اللي ميقدروا يسووها
معليكم من لسانهم
بس اللي ساكت هو اللي ينخاف منه
لا لا ماشى دخان بدون ليف والا موه يقولوا
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }