دام واثق من نفسه وماسوى شي غلط
يعيش حياته وكلام الناس لا يودي ولا يجيب
كل الشكر لك ع الطرح
بارك الله فيك
صادفت شخصا في المعهد قليل الضحك وجدي . اعتقدنا في البداية انه لا يضحك ابدا لأننا نادرا ما نرى ابتسامتة حتى الفتيات لا يتجرأن على الضحك امامه ، خوفا منه .
ذهب مرة في زيارة في القرية التي يسكنها وسألت عنه اخبروني انه عندما كان في سن 17 اي في المراهقة كان كثير الضحك . ولكن بعد ان قام احدهم بتشويه سمعته واتهمه الناس ظلما بتهمه لم يرتكبها اصيب بصدمة . اصبح لا يتحدث كثير ولا يضحك الا نادرا .
نعم هذا هو السبب . فاصبح عندما عندما يتحدث يعتقد المستمع بأنه غاضب ولكنه ليس غاضبا في الواقع فهذه طبيعته بعد كل ما مر به .
شخص كهذا يجب ان نخفف عنة ونتحدث إليه لأن الدنيا اصبحت مره بالنسبة له .
بقلمي : أحمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
دام واثق من نفسه وماسوى شي غلط
يعيش حياته وكلام الناس لا يودي ولا يجيب
كل الشكر لك ع الطرح
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
شكرا لمرورك اختي أميرة الروح . بارك الله فيكي وأنار دربكي الى الجنة
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
مادام أعرف نفسي نظيف امام الله
يتحمل وزر كلامه اما م الله
توكل على الله ولاتشل هم
وش يهمه من كلام الناس يقولوا إلي يقولونه عنه
الأنبياء ما سلموا من كلام الناس.
شكرا على القصة
....
معجبة بنفسي وبالنسب القليلة التي أمتلكها من كل شيء ❤️
روح مرحة تهوى الحياة
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
الناس مثل النار اذا مالقت شي تأكله كلت نفسها
يسلمو ع الطرح اخوي
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا سيجي ..
رضى الناس غاية لاتدرك لذا من الأفضل ان نمضي في طريقنا بكل ثقه طالما نحن متأكدين من انفسنا ..
الف شكر لهكذا ابداع منك وتفاعل مستمر
طابت صباحاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم