.
.
.




‏المَجدُ عوفِيَ إِذ عوفِيتَ وَالكَرَمُ
وَزالَ عَنكَ إِلى أَعدائِكَ الأَلَمُ

صَحَّت بِصِحَّتِكَ الغاراتُ وَاِبتَهَجَت
بِها المَكارِمُ وَاِنهَلَّت بِها الدِيَمُ

وَراجَعَ الشَمسَ نورٌ كانَ فارَقَها
كَأَنَّما فَقدُهُ في جِسمِها سَقَمُ

طهور يا أغلى من شكى الألم ولا بأس