هل تعلمين أناي ؟!
أن بعض الأعذار _ عن ذلك الغياب _ تقتلني ...
حينها وددت لو لم يعتذر صاحبها ... لأجعل من إلتماس العذر له ...
طوق نجاة .
هل تعلمين أناي ؟
أن ما نحتاحه اليوم ... في هذا الواقع الصعب ...
أن نكون مصابيح لأنفسنا ... بحيث لا ننتظر من
ينُيرُ لنا الدرب .
هل تعلمين أناي ؟!
أن بعض الأعذار _ عن ذلك الغياب _ تقتلني ...
حينها وددت لو لم يعتذر صاحبها ... لأجعل من إلتماس العذر له ...
طوق نجاة .
أناي :
لو انكشف لنا حجاب الغيب ... ونظرنا في أمر الذين رحلوا عنا
من غير عذر ... لسجدنا لله طول العمر سجدة شكر!.
دونك هذا أناي :
الفقد يقتل من به رمق حياة ... ولكن ما أعجب منه ...
كيف لنا ألا نُشفق على أنفسنا بعدما فقدناها ...
في لحظة فقد من اختاروا ذلك اختيارا ... في نشوة عُجب!.
دعيني أضحككِ أناي ... وأبكيكِ في ذات الوقت ...
هناك من يلتمس السعادة ... ويرنو أن يُعيد البسمة لذلك الثغر ...
غير أنه يبحث عن ذلك الموطن ... في موطنٍ لطالما سكب فيه
غزائر الدمع!.
اصبح الحب في هذا الزمان أمراً مضحكاً
ف الحب ليس الا داء يميت القلب
يقتل كل جميل بداخلك
الحب في خلاف دائم مع الحظ
كيف لك يا قلب ان تسرق قلباً تعلق بغيرك
وروحاً ذبلت وهي تترقب محبوبها
كيف لتلك العيون ان تراكِ
وانتِ بنظرة لستِ سوى لوحة
رغم جمالها
الا انها خالية من كل ما يمكن ان يملكه البشر ..!
هي وحدها من هزمتك رغم جبروتك
واحتلت مملكتك
وبأعتراف صريح منك ان حضورها يجعلني مجرد دخان
ما هي الا لحظات ويذهب مع الريح
موجع هذا الشعور حد الجنون
احاول جاهدة ان اتغلب عليه
كفاك جنونا يا قلبي
ف كل ماتستحقه هو الخذلان ..!
حافية القدمين
يذبحني رجل من وطني يساوي ملك سليمان ..
ابي
صاحبة عينان سوداويتان واسعة
ذا نظرة حانية ، وفي ثغرها أناقة المغيب
وفي خديها تجتمع أنواع التفاح جلها
يذبحني رجل من وطني يساوي ملك سليمان ..
ابي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حافيه القدمين
لوحة جميلة ...قادتها تلك الحروف من بين أناملك يا نقاء
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
ان للصباح انشودة ...حكايتها جميلة
نسعد دائماً لسماعها...
صباحكم على بركة الله ...
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
حزين هو وقع الصباح...قطنت طرقاته الهدوء.. حتى اناشيده العذبة لم تعد تسمع،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ضوابط المشاركة
