بارك الله فيك
زد من معدل اطمئنانك .
قال تعالى : ( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا (82) ) الإسراء .
في المدرسه اخبرنا المعلم ان الذين سيدخلون الجنه قله ، اظنه لم يتدبر هذه الآيه التي ذكرتها .
الآيه التي ذكرتها تعني ان العمل بالقرآن وتطبيق ما جاء به سيجلب لنا الراحه والإطمئنان في الدنيا ويبعد عنا الجهل والضلال وأمراض القلوب كالحسد ، اما بالنسبه للكافر وهو الظالم لن يتأثر بسماعه وسوف يزداد كفرا وضلالا ومعاناه ودمار في الدنيا .
فإن كنت يا اخي / اختي القارئ تتأثر بالقران وتطبقه في حياتك وتجد الراحه والإطمئنان فتأكد ان الله يحبك وإن شاء الله تكون من اهل الجنه ، اما الكافر فلا يتأثر به .
واضيف الى الموضوع هذه القصه : عن أبي سعيد الخدري ان نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: «كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفساً، فسأل عن أعلم أهل الأرض، فدل على راهب، فأتاه، فقال: انه قتل تسعة وتسعين نفسا، فهل له من توبة؟ فقال: لا. فقتله، فكمل به مائة، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض، فدل على رجل عالم، فقال: انه قتل مائة نفس، فهل له من توبة؟ فقال: نعم، ومن يحول بينه وبين التوبة، انطلق الى ارض كذا وكذا، فإن بها أناساً يعبدون الله، فاعبد الله معهم، ولا ترجع الى ارضك، فإنها أرض سوء.
فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب، فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبا مقبلاً بقلبه إلى الله، وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرا قط، فأتاهم ملك في صورة آدمي، فجعلوه بينهم، فقال: قيسوا ما بين الأرضين، فإلى أيتهما كان أدنى فهو لها، فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي اراد، فقبضته ملائكة الرحمة، قال قتاة: فقال الحسن: ذكر لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره».
نستفيد من القصه ان من ينوي ان يرضي الله تعالى في كل شيء فإن الجنه هي داره بإذن الله تعالى .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
بارك الله فيك
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
شُكرًا للطرح وإضافته أخي الكريم
بارك الله فيك
" اللهم اجعلنا ممن قلت عنهم : " ونَزَعْنَا ما فِي صُدُورِهِم منْ غِلّ إِخْوَاناً عَلَىَ سُرُرٍ مّتَقَابِلِينَ "
○《 اللهُمَّ إنَّا نَسألُكَ الهُدى والتُّقى والعَفافَ والغِنى 》○
♥ اللهَّم اِجعلني ممّن يرحلُ تاركًا رسالةً لا تُنسى رسالةً تُجدِّدُ لِي الدعاءَ كلَّما قُرِئَتْ ♥
♥" في الحقيقة نحن لا نقف على أقدامنا نحن نقف على قلوبنا ، لذلك الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء ، والكلمة السيئة تدفننا في الأرض ، لم تكن الكلمة الطيبة صدقة من عبث ، بعض الكلمات تُعيد روحك من حافة السقوط "♥
مَرْحَبًا أَوْ مُرْ حُبًّا[/URL]
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
تشكر اخي بارك الله فيك
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
اعبد الله حق عبادته، تنل مرضاته و جنته..
جعلنا الله و إياكم من أهل الجنة..
جزاك الله خيرا
❃❻❸❷❻❃
.
.
.
أسهم معنا وتصدق في المشروع القرآني *في كل بيت حافظ للقرآن الكريم*
عبر الرابط
https://quran.mara.gov.om/sadakat/di...44?type=school
فرصتك الذهبية لاغتنام ثواب نشر علوم القرآن
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
حديث أبي هريرة*ïپ´، عن النبي ï·؛ قال:*إن الله تعالى إذا أحب عبدا دعا جبريل، فقال: إني أحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء، فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبدا دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه. فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلانا فأبغضوه، ثم توضع له البغضاء في الأرض[1].
بالفعل صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام .
لاحضت ان سيء السمعه والخلق والعنصري يحصد كراهية الناس له ويتسائل لماذا يكرهني بعض الأشخاص وكأنه لا يعلم السبب .
اما الانسان الطيب فالناس يمدحونه الحمدلله على كل حال .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم