هذا حال الدنيا
ولا يبقى الا العمل الصالح
والذكر الحسن
رحم الله السطان قابوس
وجعل مثواه الجنة
فقد كان وفيا مع شعبه
فاحبه الشعب
ورثاه دموعا بعد رحيله


سلم النبض والاحساس

كل الود