،
دعا أعرابي فقال:

اللهمَّ إني أعوذ بك
أن أفتقرَ في غِنَاكَ،
أو أضلّ في هُدَاك،
أو أذِلّ في عزّك،
أو أُضامَ في سُلطَانك،
أو أُضْطَهد والأمرُ إليك..