رد مع اقتباسرفع الموضوع
لقد انتصرنا
مؤخرا لاحظ احد الصالحين ان لاعبين كرة القدم والممثلين والممثلات وكذلك المغنيين والمغنيات يتم تكريمهم .
عندما يلعب متخبنا الوطني ويفوز يقوم بعض اصحاب المناصب بإعطاء هديه ماليه لصاحب هدف الفوز اعطاء هدايا لمذيعه او ممثله وما هي الفائده التي نجنيها منهم ؟
لا شيء سوى التسليه وتضييع الوقت .
بينما اصحاب الاقلام المبدعه والناصحين الذين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر لا احد من البشر يلتفت لهم إلا قله او لا احد في بعض الاحيان .
في بعض الدول الاسلاميه عندما يفوز منتخب بلدهم في مباراه رياضيه يقولوا نعم لقد انتصرنا وهم اثناء المباره وفي وقت الصلاه لم يقوموا بتأدية الصلاة فأي انتصار هذا ؟ نسو الله تعالى وكذلك الله سينساهم وتوجد آيه قرآنيه بهذا المعنى .
أحمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
رفع الموضوع
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
السلام عليكم
لقد تغير الحال أخي
نسأل الله السلامة
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا
اصحاب النهي عن المنكر والامر بالمعروف نصرهم وفوزهم عند رب العالمين وهو اعظم واجل من تكريم انسان
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
هل تعرفين يا اختي ان في عصر الدوله الامويه او العباسيه كان فيها العالم يعطى وزنه ذهباً ؟ وكلما الف كتابا اُعطي الكثير من المال .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق ناعمة
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
وعليكم السلام اسعدني مرورك .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
قلتها في زمن الدوله الامويه والعباسيه اين نحن الان عنهم
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
هم مسلمين ونحن ايضاً .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
من راى منكم منكرا فليغيره بيده ....
ومن لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الأيمان
هذا واقع ان إستطعت ان تغيره فغيره وغلا فأدعوا الله بالهداية لهم
أمس مرت على صورة لأحد الممثلين الخليجين رحمه الله
فيها معلوة انه كان كثير ما يؤخر الأعمال والبروفات بل وألغى عقودا لإستياء المخرجين منه
حيث انه كان يقدم الصلاة على التمرين والبروفة
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان
ضوابط المشاركة