حال اولئك إمّا غفلة أواستكبار وكلاهما صفتان ذميمتان يُخشى على من يتّصف بهما من غضب الله . نعوذ بالله من جميع غضبه.شكرا على أخي سيجي على هذا الطرح المفيد النافع لنا في ديننا ودنيانا. لك تحياتي وتقديري.
تعلمت ان الانسان عندما يخطيء في حق انسان او يؤذي حيواناً اليفاً كالقطط مثلاً او حتى يرتكب ما يُغضب الله تعالى فإنه إما ان يتناسى فعلته متعمداً ولا يحاسب نفسه ولا يعترف بخطأة وهذا خطأ ولا يجوز .
او انه يعترف بذنبه ويحاول اصلاح خطأه إن كان قابلاً للإصلاح ويستغفر ربه ويتوب إليه .
فقد عرفت اشخاص كثر ارتكبو اخطاء بحق اشخاص او حتى بحق انفسهم او انهم كفروا بآيات الله ولكنهم لم يفكروا بسوء فعلتهم ولم يعترفوا بخطأهم بل تناسو الأمر هئولاء جعل الله تعالى في قلوبهم اغطيه تحول دون فقه القرآن الكريم وفي آذانهم صمماً معنوياً فلا يهتدوا ولا يفقهون ولا يسمعون ما يفيدهم وهذا مذكور في هذه الآيه فقد قال تعالى : ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ۚ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا ۖ وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا﴾
[ سورة الكهف: 57] .
أحمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
حال اولئك إمّا غفلة أواستكبار وكلاهما صفتان ذميمتان يُخشى على من يتّصف بهما من غضب الله . نعوذ بالله من جميع غضبه.شكرا على أخي سيجي على هذا الطرح المفيد النافع لنا في ديننا ودنيانا. لك تحياتي وتقديري.
أعز مكان باالدنى ( JET JUMPO )
وخـــيـــر جلــــــــيس في الزمــــــان خــــيـــــال
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
يحدث ذلك كثيرا
فمن يخطئ في غيره بالكلام ومن يظلم غيره بأكل ماله وحقه ويعيش حياته ولا كأنه أخطأ في حق أحد .
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم