واقعً مؤلم لا يحتاج الى وقفة واعادة نظر ولكنه يحتاج الى فعل رادع لايقاف هذا المسلسل الذي دوما ما ينتهي بخيبة امل للمواطن،،،
السلطات العليا نبهت لهذا الامر كثيراً ولكن المسؤولون يتجاهلون هذه التعليمات بكل وضوح ودونما اي استحياء.
رسالة لكل من سولت له نفسه وسمح لخيرات بلادنا ان تخرج من البلاد لمصلحة للاجانب او منفعة لنفسه: سيأتيك يوم تستجاب فيه دعوة كل من
ظلم بسبب هذه الافعال،، فهناك الكثير من المواطنين يعملون لسنين طوال ولا يحصلون على ادنى تقدير في القطاع الخاص...
وفالاخير هذه ليست ظاهرة نستطيع ايقافها بسهولة ولكنها كالمرض الذي ينخر البلاد من الداخل وعلينا التكاتف جمييييعاً ضدها.




رد مع اقتباس