في عهد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي مرضت ناقه حتى شارفت على الموت وآيس منها صاحبها
فأعلم الإمام بذلك فدعا بإناء فيه ماء فقراء عليه فأمر برشه عليها و سقيها منه فبرات بأذن الله


سبحان الله يعني الناقه كانت محسوده وبالقراءه عليها برأت