أعلم انك تبحثين عني
تحبيني وتشتاقين لقربي
يعجبك اهتمامي
ولكنك لا تستحقين ادنى حواراتي
أعلم انك تبحثين عني
تحبيني وتشتاقين لقربي
يعجبك اهتمامي
ولكنك لا تستحقين ادنى حواراتي
كان اسمها بلقيس
وقد كتب عنها قد ذرف الدموع بيأس
وقد اصبح شعره للمرأة غزيرا دون ان تعلم بلقيس
لست انا الوحيد
اعلم ان هنالك مزيد
كيف يكون حبا وهنالك ما يحيد
يالجمال وجنتيكِ ... كم أنتي رائعة
رشيقة ...
أعشق خفة انحناءاتك اللامتناهية الأوجه ..
وكم أهفو لدنوكِ مني ..
تقربي أكثر ...
فأكثر ..
أحببتك ..
سأهمس لكِ ..
تقربي أكثر ...
كم أنتي جميلة يا فراشة المنتزه ..
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
وها هو يوم يمضي
سفر ابدي
وفي لحظة من لحظات الحياة الجميلة
التي لا تتمنى ان تنتهي ابدا
تحس بأنها كـ شمعة اشتعلت وسط ظلام دامس ,
قد اشتد سواده الا من ضوء تلك الشمعة التي تنير الليل الكئيب
زهر
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
ثمة حروف تداعب شعيرات اسطري
رقراقة الكلم ... فواحة المعنى
خجلة التعبير.. هل لعقارب الساعه ان تسعفني
ولازالت نهايتنا محصوره بين
بــــــــــــــقايا من الحبر
•
لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراك ربما في الحب القادم كان نصيبك القمر.
احلام مستغانمي
ولازالت نهايتنا محصوره بين
بــــــــــــــقايا من الحبر
مخمليات عقارب الساعه
لها موعد مع اطلال يوم جديد
ولحظات سعيده تترنم على مخيلتي
ولازالت نهايتنا محصوره بين
بــــــــــــــقايا من الحبر
اتحداك لو تستطعين
ضوابط المشاركة
