أحدن كسر له كوب ، ويقدّم أعذار
واحدن كسر له قلب ويقول عادي
أحدن كسر له كوب ، ويقدّم أعذار
واحدن كسر له قلب ويقول عادي
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
حَتى وإن غَابوا عَن أعينَنا هُنالكَ فِي القَلب.. عَين لَا زَالت تَراهم
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
في داخلي شيّ
ماا يستوعب المنطق
ومشاعرٍ كنت في
منفاي ناسيها
بعض الاحاسيس
ماا تُكتب ولاا تنطق
على حسب :
يا تنهدّها يا تبكيها
قالو تحبه قـلت والله احبه
قالوا يحبك قلت مدري وش أقول
بس أذكر إنه قد حلف لي بربه
إني عـلى باله ولو كان مشغول
ان كنت من فرقى حبايبك مغبون
اصنع من العتمة عقب صدهم ضو
هذا زمان اللي تبيهم يروحون
ماهو زمان اللي اذا احتجتهم جو
ليت الرفيق ان غاب يعذر رفيقه
ولا يلحقه بالشين لو كان جافي
تـرى الحياة تروح مثل الدقيقه
امـا ذكـرت بخير .. ولا عوافي
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
النار، والجنه "ختام" الحقايق"
بعد الحياة الموت ونهاية" الكون"
يالله تحسن خاتمتنا بـ حدايق "
بين القطوف الدانيه منزل "يكون"
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
أنت اللي قُربك شال من قلبي هموم
ياجعل من حطّك بِ قلبي يديمك
اهداء للتى تعرف نفسها
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
إن من اليقين ؛ أن يعلم العبد أن ما يختاره الله ؛ خير له مما يختار هو لنفسه .. فمن رضي بالله رباً فليرضى بتدبيره
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }