[COLOR="#FF0000"]مسااائوووووو[/4COLOR]
[COLOR="#FF0000"]مسااائوووووو[/4COLOR]
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
مساااااء الفل لأهل الكرم والجوود![]()
الصداقةُ ليستَ تلك القائمة الطويلةُ بأسماء الأشخاص . . بل هيّ تلك الأرواحُ التي تُضحِكُ ثغركَ حتى في أصعبِ الأوقات !
.
°°ﻣن ﯾودڪ ودھـّہ وﻣـن رﻣاڪ ارﻣﯾھّہ
زرﻋـن ﯾﺣﺻـدھّہ ﻏـﯾرڪ لا ﺗﺑـﺗﻟي وﺗﺳﻗﯾھ°°!!ّ
#
سحب من الهيام تجثم علىَ صدر المكان ، تجبرني علىَ الإبتسام ، لتجلي ما أفسده الزمان من أفعال بني الإنسان ، حين وقفت على محراب الحبيب أجتني من ذاكَ الرصيد ، سألتها أحبيبتي هل تحبيني وتبادليني عذب الحنين ؟ فما كان غير صمت عم المكان ، وزفير وشهيق يشق صدر السكون ، فنطق الجمال بعبارة حفظها المكان والزمان ، واحتواها عقل وقلب ، واشعلت الوجدان ، أتريد جوابا لذاك السؤال ؟! كيف أصف حبي لك ؟! أم كيف استقصيه ؟! فحبي لك لا يوزن بمكيال ، ولا يحد بمقياس ، ولن تكفيه صفحات الكتاب ، ولا يتصوره خيال ، ولا يمر ببال ، أنت أنفاسي بل أنت ذاتي ، تمنيت أن تكون بين أهدابي ، كي أحفظك من شر الناس ، فمشينا نتبادل حديث الغرام ، حتى امتد بنا المقام ، وما عدنا نسمع وقع الأقدام تقطع ذاك المكان ، والقمر بقى لنا أنيس يضيء لنا الطريق ، يسمع أشعارنا ، ويشهد عهدنا ، لتمضي ساعات يوم من أعمارنا ، تخلد حبنا ، عهدنا ، صدقنا ، لننهي حديثنا بدعوة أن يحفظ المولى ودنا .
أَيَـا صَـحْـبِيْ لَـكُمْ مِنِّيْ سَلامُ
يَفُــوْحُ الـمِـسْـكُ مِـنْهُِ وَالـخُزَامُ
أعِـيـشُ بِوَصْلِكُمْ بَرَكَاتِ عُمْرِيْ
فَـهَـلْ فِـيْ حُـبِّـكُـمْ يَــوْمَـاً أُلامُ
شَدَدْتُمْ فِيْ طَرِيقِ الحَقِّ أزْرِيْ
كَـمَـا شُـدَّتْ إلَـى وَتَــدٍ خِــيَـامُ
فَــيَــا رَبَّــاهُ بَــلِّــغْـهُـمْ جِـنَـانَـا
بِـحَيـثُ يَـطِـيـبُ للـرُّوحِ المَـقَـامُ
صباحكم صحبةٌ صالحة