قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم :
" لينتهينَّ أقوام عن ودعهم الجمعات، أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين "
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم :
" لينتهينَّ أقوام عن ودعهم الجمعات، أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين "
قال أحد العلماء:
ما مِن عبدٍ يعيبُ على أخيهِ ذنبًا إلا ويُبتلى به ، فإذا بلغك عن فلان سيئة فقُل في نفسك : غفرَ اللَّهُ لنا وله .
لا تحزن على من تغير عليك فجأة ، فقد يكون اعتزل التمثيل وعاد إلى شخصيته الحقيقية .
ﺎلصبر دايم ينتهي بانفراجهہ
اﻻ معك صبري غدا ماله لزوم
لا بَأسْ بأِنْ تَكُونَ مُختَلِفاً عَن الجَمِيع ولكِن لا تَكُنْ مُتَخلِفاً
من المؤلم أن تُحدث نفسك بـ كلام
تود أن تقوله لشخص أخر ولكن لا تستطيع ذلك ..
ابتسم رغم كل شيء ، قلبك سيكون بخير حين لا تعاند وجعك ، كن لطيفا مع ذاتك ورقيقا واسند نفسك بنفسك ..
ولا تعجز ..
في هالزمن : النية الطيبة غباء
! والنصيحة لقافة
والابتسامة مصلحة !
وكم من صريح لا تفهمه العقول
وكم من كاذب كسب القلوب ..♡
العقول السيئة لا تستوعب النية
الحسنة أبداً..
يقول أحد الأدباء: عليك إذا دخلت بيوت الناس أن تدخلها اعمى وأن تخرج منها أبكما لا شأن لك بتفاصيل بيوتهم ولا شأن لك بما سمعت عندهم .