اكبر الفقد فقد الام ...كم هو مؤلم ان تفقدها صغيرا فالنحمد الله انها بجانبنا "
اكبر الفقد فقد الام ...كم هو مؤلم ان تفقدها صغيرا فالنحمد الله انها بجانبنا "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ابكتني تللك الكلمات ...حاولت اخفاء دمعي لكنها سبقتني ...كانت بقربي حين ذهبت لمدرستي وحين رجعت اخبروني ان امي غادرتنا "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
يوما ما سنرحل .في صمت ..لكن كم من ذكرى طيبه تركت
اثرا فيمن حولنا ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
من :
أكبر الجرائم التي يرتكبها أحدنا ...
حين يختزل كل الناس جميعا ليجعلهم
نسخة مكررة لذاك الذي خان العهد ...
وحرق خضراء حياتنا الماضية !...
تبقى :
الناس معادن لا يمكنن جمعهم
في سلة واحدة .
من :
جرح بالأمس سيأتي
من يضمد جراحك النازفة ...
ومن :
أباك بالأمس سيأتي من يرسم
البسمة في شفاهك الذابلة .
فلا :
تعقم الحياة أن تلد من يجعل
حياتك بساتين بظلال السعادة
وارفة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
في :
كل لحظة أضمد جُرحي ...
ومن :
ينظر لحالي حين يلقاني
يظن أني أنعم بالعافية !...
هم :
ينظرون للجسد ...
بينما الروح من هول المصاب
تُصارع الألم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا :
زلت أُشعلُ للقريب مني
شمعة الأمل ...
وبالرغم :
من اشتعالي واشتغالي بذاك
الأمر انطفأ مني قبس
العطاء ... حتى بتّ أعيش
على قديد الصبر ولا أزل .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وكم :
من حِرّصٍ على حبيبٍ
لذاك الحُب قد تبَخَر !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا :
تنتظر من يتمم لك الباقي
من نصفك ...
وكن :
أنت الكامل المُكمّل لذاتك ... والباقي اجعله اضافة
لا تتوقف الحياة إن لم تأتك ... وعنك
شاحت بوجهها ولم تُعّقِب .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
عندما :
أنظر لجنازات الحب ...
وأسمع بكاء ثكلى الحب ...
أزداد يقينا :
بأن للحُب أهل ...
ولَسْنا له أهل .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .