على درب السفر ياخذني الشوق لهذيك الدار
وانا اللي قبل اعرفك واعشقك ما كنت ادانيها ..
اجي دارك ودارك ، كل ماهب الحنين ، و دار
احلق في شوارعها .. و اشوفك في مبانيها ..
جعـل القلوب اللي لها القلب يشتاق
تصبح وتمسي .. بالهناء والسعاده
.
وجعــل النفوس اللي تحلّت بالأخلاق
تصبح. وتمسي ماتشوف النكاده
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
على درب السفر ياخذني الشوق لهذيك الدار
وانا اللي قبل اعرفك واعشقك ما كنت ادانيها ..
اجي دارك ودارك ، كل ماهب الحنين ، و دار
احلق في شوارعها .. و اشوفك في مبانيها ..
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
رجاء حار جدا جدا إلى جميع أخوتي وأخواتي شعراء وشاعرات السبلة الكرام .. هام جدا جدا ..
من فضلكم لا تحرجوني .. حكاية أن ينزل شاعر أو شاعرة نص ويكتب / تكتب : (( مهداة إلى الشاعر سعيد الغافري ))
هذا النوع من الشعر اصارحكم بأني لست حقيقة من النوع الذي تستهويه قصائد أكتب لك وترد علي . نمط شعري قديم جدا لم يعد منذ زمن بعيد يستهويني أو أحبه وارتاح له . فمنعا لأي إحراج لي أو لكم لا تشاكوني ولا أشاكيكم. ولكم وافر الإحترام والتقدير .
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
تصدق
اشتقت لك...
أنا اعترف بعدك حياتي تختلف..
تايه وحيد.
أصيح باسمك وارتجف...
في كل شيء اتخيلك...
ومهما تغيب
عندي أمل
بكره تجي وبكل شوق...
أ..س..ت..ق..ب..ل..ك
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
اللي أقوله " يختلف " عن كلامي
...... ما كل " كيف الحال ! " قصدي بها الحال
أحيان " كيفك " تعني القلب ظامي
...... ... وأحيان " وينك ،! " تعني : البعد قتّال
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
فيني شعور أكبر وأعمق من البوح
. بس الكلام أصغر من اللي أحسّه
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
عن حبكم يالخود ماتوب
ومن حسنكم سجلت لعجاب
وحب العذاره ماله احبوب
وطب الاطباء ومطوع وحجاب
ربآآه أشياءه الصغرى تعذبني... فكيف أنجوا من الأشياء رباهُ..
هنا جريدته في الركن مهملة... هنا كتاب معا قد قرأناه..
مالي أحدق في المرآة أسألها.... بأي ثوب من الأثواب ألقاه..
أدعي أنني أصبحت أكرهه.... وكيف أكره من في الجفن سكناه.. وكيف أهرب منه إنه قدري.... هل يملك النهر تغييرا لمجراه..
أحبه لست أدري ما أحب به.... حتى خطاياه ما عادت خطاياه.. الحب في الأرض بعض من تخيلنا.. لو لم نجده عليها لاخترعناه.. ماذا أقول له لو جاء يسألني... إن كنت أهواه إني ألف أهواه.
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
اذهب إن أتعبك البقاء
فالأرض فيها العطر والنساء
والأعين الخضراء والسوداء
وعندما تريد أن تراني
وعندما تحتاج كالطفل إلى حناني
فعد إلى قلبي متى تشاء
فأنت في حياتي الهواء
وأنت عندي الأرض والسماء
أغضب كما تشاء
و أذهب متى تشاء
لابد أن تعود ذات يوم
وقد عرفت ما هو الوفاء