صباح الخير ...
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ما أجمل اللحظات الاولى لبزوغ النور...
برغم زخات الكسل الا أن الحياة جبلت على النشاط
صباحكم دفء يتسلل فيغزوا الوجود؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
قد :
يبالغ الواحد منا في أحيان كثيرة على احترام أشخاص
لم نرهم إلا مرة واحدة ، ومنها نصدر أحكاما ونختمها بختم
حسن الظن ...
فما :
نبرح غير برهة من الزمن حتى تتكشف لهنا حقيقة حال
ذلك الشخص من خلال معاشرتتنا له ...
وما :
يكون منا إلا حجب تلكم الثقة التي منحناها إياها
حتى إشعار آخر .
فائدة :
ليس عيبا أن نثق بالآخرين ولكن بالقدر الذي يجنبنا سوء الظن ...
ولكن العيب أن نضع ثقة عمياء في أشخاص نجهل حقيقة أمرهم ...
حتى نصل بذلك حد الغلو الذي يؤدي بنا إلى مجانبة الصواب .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وذاك الصخب حين يسود الضباب الأجواء
يؤرق الفكر حينا...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
يآمرحبـآ يآللي بقلبي مگآنھَہّ
آللي يغيب ودآخل آلقلب موجـود
آللي تفز عروق قلبي عشآنھَہّ
ومآ تبعده عني ميآدين و حدوُد
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
عجبت :
ممن تكالبت عليه الشدائد ...
وأحاطت به الرزايا ...
وبعدها :
يخلد إلى النوم وكأن
أمرا لم يكن !.
تفكرت :
كثيرا في أمره ذاك ...
فعلمت :
أن من كان ذاك شأنه ...
فهو مع الله في اتصال ...
ففوض مولاه ما أهمه .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كثيرا :
ما أبتسم وأنا غارق
في شرود ...
فأنا :
في حالتي تلك قد انتقلت
إلى مكانٍ آخر ... فالتقيت
حبيبة الروح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كم :
من يسير في الحياة يرجو
فطاماً من الأسى والحزن ...
فتمضي :
الحياة وهو يتقلب في حجر
ذلك الحزن !.
السعادة :
أن تكون أنت أصلها وفرعها ...
وأنت صانعها وجالبها ...
ومن :
غير ذلك ستكتوي من لظى
التعاسة ... وستصطلي بنارها .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .