جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
قال تعالى " رب اغفر لي ولوالدي "
أكثروا منها .. فانها تجمع بين عبادتين
بر الوالدين والاستغفار
لم يطلب منك وأنت مريض أن تكون أيوبا .. ولا وأنت عقيم أن تكون زكريا ...
ولا وأنت مكروب مظلوم أن تكون إبراهيم !_ عليهم الصلاة والسلام _ ...فلمَ تيأس وتقول هم الأنبياء وأنا العبد الفقير !إنما أراد الله أن تعلم أن الذي أجاب طلب كل واحد منهم، هو القائل :
" أدعوني أستجب لكم " .
يأتيك عوض الله فجأة، فتضحك من نفسك وتقول :يا إلهي .. كيف كنت أبكي على ما لم يكن يستحق البكاء، وأحزن على فراق ما لم أكن أتخيل !كيف أن الله كان دوماً يُطمئنني بإشارات وعلامات، لكني كنت مغمض العينين والقلب عنها !
يمر العمر ... و الدنيا لقى و فراق.....
واللي سكن بقلوبنا صعب ننساه
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
العتب مثل التعب نفس الحروف
وكلما زاد العتب زاد التعب
البشر مثلك تحاصرهم ظروف
إلتماس العذر خير من العتب
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
قال تعالى " رب اغفر لي ولوالدي "
أكثروا منها .. فانها تجمع بين عبادتين
بر الوالدين والاستغفار