اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
السلام عليكم
شكراً لك أستاذة على هكذا مواضيع نقاشية جميلة
أساس التربية هي العائلة ومحيطها الأساس
وما يفعله الأبناء من أشياء سلبيه لا تعود لجو العائلة
فلا ننسى البيئة المجتمعية الخارجية كيف لها من أهمية في نشأت الأبناء
لو ذكرنا بعض الأمثلة
سنجد هنالك أبناء نشأوا في أسرة جداً مُشتته وهم من الأشخاص الذين يشار لهم بالبنان على أخلاقهم وثقافتهم العالية
وهنالك العكس
أسرة جداً مترابطة ومتدينة ويعرفون بأخلاقهم
والأبناء شقاء لهذه الأسرة
في إعتقادي
الجميع يشترك في نشأت الأبناء
الأسرة والمجتمع معاً
تقبلوا مروري
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..
رُوح مُنكَسِرّة لا تهوى الحياة
كُلما وُجِدَ التساؤل وُجِدَ الجواب
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
بارك الله فيكم جميعا
لي عودة للرد
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
هذه الأستاذه مواضيعها مميزه ماشاء الله
بخصوص موضوع التربيه اتصور انه فى هذه الفتره صعب المربي يسيطر على الأسس التربويه اللى يريد يزرعها فى نفوس النشىء لأننا للأسف صرنا نستورد كل شى من الخارج حتى التربيه عادى الطفل ما يروح يصلى الفرض جماعه لأن ابوه سبقه وما راح يصلى عشان جالس يتابع مباراة برشلونه وريال مدريد
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
السلام عليكم
موضوع رائع بارك الله فيك
لا شك الجميع مشترك في هذا الأمور ولكن تبقى هناك مؤثرات وعوامل كثير تعتبر هي منعطف لحياة لكل شخص في حياته بعيدة عن اجوا الاسره مثل أصدقاء السوء والمدرسه او الجامعه او المدينة التي يعيش فيها وهذه تختلف من شخص للآخر لا نستطيع أن نعمم او نجزم ان السبب من مكان دون اخر بينما في المقابل هناك اشخاص مرو بنفس الظروف ولكن حياتهم ترتبت وصار يضرب بهم المثل في كل شي،،
وفي الأخير مثل ما اسلف سابقا يعتمد على حسب فكر الشخص نفسه لا أكثر،
تحياتى للجميع
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
في بداية الأمر أقدم شكري لذكرى الرحيل لطرح هذا الموضوع القيم
قبل ان تنتقد الجيل الجديد تذكر من رباهم ، نعم أنها للأعلامي السعودي أحمد الشقيري
من كتاب 40 أربعون ..
لا ترغموا أبنائكم على عاداتكم ، فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم
من هذه المقوله نستند بأن القواعد الدينية والأخلاقية دائما ماتكون ثابته..
أما السلوك فمتغير من زمان إلى زمان لهذا دورالأسرة أساسي جداً في تكوين الفرد
وهي نقطة الانطلاق الأساسية التي ينطلق منها إلى المجتمع ويزج في أمواج الحياة
فلابد للأسرة إن تحشد كل الطاقات الدخلية في الفرد حتى يتسطيع مجارات الحياة ومتغيراتها
رغم كل الأدوار التي تقول بها الأسرة لاتكفي وحدها ، فهنالك دور المسجد والأصدقاء ومن ثم المدرسة
فإذاً ليست الأسرة هي من تربي وحدها ..
رغم الجهود التي تبذلها الأسرة في التربية ينحرف بعض الأبناء ويخرجون عن النهج المتبع وذالك لأسباب عدة
منها : التقليد الأعمى ، التشبه بالغرب وما نراه في قصات الشعر الغريبة العجيبة
التأثيرات السلبية لشبكة العنكبوتية ومواقع التواصل الإجتماعي والكثير والكثير ..
وفي الختام مايفعله الأبناء لايعكس تربية الأهل فكم من أسر في مجتمعنا ( الله يصلح حالهم ) يخرج منها جيل يتحلى بالصفات الحميدة ..
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ