الحمد لله حكاية حلم الوالده تو احسن بفضل الله تعالى
الحمد لله حكاية حلم الوالده تو احسن بفضل الله تعالى
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
بلا استعدوا للسوال
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
اليوم اخر يوم للمسابقة اذا بغيتو بكرة سوال عادي خبروني
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
معدومة عن لإمام محمـّد بن عبدالله الخليلي
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
يُفضل يكون أخر يوم اليوم
لأنه استعدادات حال العيد
والشور للبقية
محمد بن عبد الله الخليلي، إمام العمانيين في عمان الداخل في الفترة من 1919 وحتى وفاته عام 1954م. امتد عهده حوالي 35 سنة واشتهر باستقرار السلام والأمن الذي كانت من أهم أسبابه توقيع اتفاقية السيب مع سلطان سلطنة مسقط وعمان سعيد بن تيمور. كان الإمام على خطى أسلافه مقيمًا للحدود ومطبقًا أحكام الشريعة الإسلامية. بعد سنوات قليلة من إمامته أسس مدرسة للتعليم الديني، وكان يشرف عليها وعلى المتعلمين بنفسه، يضاف إلى هذا أنه كان متواضعا ويباسط الناس.
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
محمد بن عبد الله الخليلي، إمام العمانيين في عمان الداخل في الفترة من 1919 وحتى وفاته عام 1954م. امتد عهده حوالي 35 سنة واشتهر باستقرار السلام والأمن الذي كانت من أهم أسبابه توقيع اتفاقية السيب مع سلطان سلطنة مسقط وعمان سعيد بن تيمور. كان الإمام على خطى أسلافه مقيمًا للحدود ومطبقًا أحكام الشريعة الإسلامية. بعد سنوات قليلة من إمامته أسس مدرسة للتعليم الديني، وكان يشرف عليها وعلى المتعلمين بنفسه، يضاف إلى هذا أنه كان متواضعا ويباسط الناس.
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
محمد بن عبد الله الخليلي، إمام العمانيين في عمان الداخل في الفترة من 1919 وحتى وفاته عام 1954م. امتد عهده حوالي 35 سنة واشتهر باستقرار السلام والأمن الذي كانت من أهم أسبابه توقيع اتفاقية السيب مع سلطان سلطنة مسقط وعمان سعيد بن تيمور. كان الإمام على خطى أسلافه مقيمًا للحدود ومطبقًا أحكام الشريعة الإسلامية. بعد سنوات قليلة من إمامته أسس مدرسة للتعليم الديني، وكان يشرف عليها وعلى المتعلمين بنفسه، يضاف إلى هذا أنه كان متواضعا ويباسط الناس.
عرفت عمان منذ القدم نظام الإمامة، فبعد سقوط الدولة الأموية في عام 132 من هجرة رسول الله كان ظهور أول إمامة بعمان بتنصيب الجلندى بن مسعود.
على امتداد التاريخ كان نظام الإمامة يظهر ويختفي في عمان وكان له الدور البارز والأهم على الساحة العمانية، فتمت مبايعة الأئـمة بالشورى من قبل العلمـاء اتباعا لهدي الخلفاء الراشدين، وفي العصور المتأخرة من التاريخ قامت الإمامة من جديد عندما بايع العمانيون الإمام عزان بن قيس البوسعيدي عام 1868 ليكون إماما لغاية مقتله عام 1871م.
بعد وفاة الإمام عزان انقطعت الإمامة لمدة 40 سنة تقريبا حتى ظهور نور الدين السالمي الذي سعى جاهدا في إقامة الإمامة من جديد، فالتقى بالشيوخ وكاتبهم، ثم التقى بالشيخ حمير بن ناصر النبهاني شيخ مشايخ بني ريام في تنوف، فاستجاب وأظهر استعداده للقيام بأعباء التجهيز لقيام الإمامة.
بعدها تم تنصيب الإمام سالم بن راشد الخروصي بعد رفض شديد من قبله، لكنه هُدد بالقتل إلم يقبل بالإمامة؛ لأن في ذلك تشتيتا لرأي الأمة وإضعافا لقوتها فقبل مرغما، وتم الاتفاق والبيعة في تنوف بنزوى عام 1913م - 1331هـ.[1]
جاءت إمامته والأرض مظلمة *** والناس فوضى وأهل الجور ذؤبان [2]
ثم بعد قيادته لهم ل7 أعوام توفي الإمام سالم مقتولا، وبعدها ب 3 أيام تم انتخاب محمد بن عبد الله الخليلي، وكان ذلك سنة 1919م – 1332هـ.
ولد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي بولاية سمائل، ويقال كان مولده في قرية سحراء في سنة 1299 للهجرة.[3]
نشأ في بادئ الأمر في حجر أبيه العلامة عبدالله بن سعيد بعلاية سمائل ثم انتقل بعد ذلك إلى وادي محرم وعاش فيه حتى بويع بالإمامة، ولا يزال منزله قائماً حتى الآن بوادي محرم.[3] وأما عن نشأة الإمام العلمية فقد كان جده وزيراً لإمامة عزان بن قيس، وكان من أهل الحل والعقد، كما أنه ألف عددا من الكتب، ومن هنا أثر ذلك في نشأة والده عبدالله وعمه أحمد، فقد كان والده عالماً جليلاً كثير الاطلاع على فنون العلم، كثير قيام الليل، وهو الأمير في وادي سمائل وتولى شؤون قبيلة بني رواحة. بالإضافة إلى أنه تأثر في نشأته بعمه الشيخ أحمد، الذي كان عليه مدار الفتيا والقضاء بوادي سمائل، كما أن له أجوبة مسائل نظماً ونثراً. كان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ولا يُرد أمره.[4]
ويتصل نسب أسرة الإمام محمد الخليلي بالإمام الخليل بن شاذان بن الصلت بن مالك، ومن ذلك يتضح أن الإمام محمد بن عبدالله قد نشأ في أسرة علمية وتولت مناصب في عهد الأئمة، كما كانت لآبائه الرئاسة على بني رواحة ومن تبعهم من قبائل عمان. كل هذه العوامل وغيرها أسهمت في نشأة الإمام الخليلي نشأة طيبة قادرة على قيادة الأمة الإسلامية واتضح ذلك جلياً في إمامته لأهل عمان.
محمد بن عبد الله الخليلي، إمام العمانيين في عمان الداخل في الفترة من 1919 وحتى وفاته عام 1954م. امتد عهده حوالي 35 سنة واشتهر باستقرار السلام والأمن الذي كانت من أهم أسبابه توقيع اتفاقية السيب مع سلطان سلطنة مسقط وعمان سعيد بن تيمور. كان الإمام على خطى أسلافه مقيمًا للحدود ومطبقًا أحكام الشريعة
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم